كلمتني فقالت . . .
سألوني
كيف أعيش من دون حب،
فقلت : أني لا أعيش من دونه،
فتعجبوا
و قالوا أو تحب الملتزمة غير زوجها؟
فقلت: لا،
قالوا فكيف تحبين و لم تتزوجي بعد؟
فقلت :
أني أحبه قبل أن أراه
أني أحبه قبل أن أراه
لعلمي بصلاحه و تقواه و حبه الخير للناس قبل نفسه،
فقالوا كيف علمت أن فيه كل هذه الصفات،
فقلت
أني أصلحت نفسي و عبدت ربي و دعوته أن يرزقني ذلك الزوج الذي يقربني لرضى الرحمان،
أني أصلحت نفسي و عبدت ربي و دعوته أن يرزقني ذلك الزوج الذي يقربني لرضى الرحمان،
دعوت و كلي يقين في الإجابة، فكيف لا أحب شخصا صالحا قدره الله لي ؟
ألم يقل الله تعالى الطيبون للطيبات ؟ وبالتزامى اعلم ان وعد الله حق
كيف يصبر القلب على حب من أحب الله و إن كان اللقاء آت بعد طول سنين
نتمناها لكم حــياه زوجــيه ســعيده
يارب قرب لى من تمناه قلبى يارب ولا تجعل ذنوبى سبب فى عدم تحقيق امنيتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق